قصة الفيلم:

يضرب (جاك كين) الشرطي بالقوانين عرض الحائط من أجل القبض على مورد المخدرات الأول (فيكتور)، يشارك (جاك) في عملية للإيقاع بـ(فيكتور)، وينجح بالفعل في قتل شريكه، بعدها يشترك مع وكيل مكتب التحقيقات الفيدرالي في التحقيق في سلسلة من حالات الوفاة الغامضة، التي تحدث لمجموعة من غير المدمنين نتيجة تعاطي جرعات زائدة من الهيروين، ليكتشفا أن هناك كائنا فضائيا يقوم بحقن الضحايا بالهيروين ليستخلص من أدمغتهم هرمون الأندورفين، لغرض ما في كوكبه هو.